
أولا : تحليل المشاركين لنقاط القوة والضعف والفرص والتحديات (SWOT) : يشير مفهوم نقاط القوة إلى المساحات التي تتسم بالمزايا وتدرك على هذا الأساس مثل ( المعارف - الخبرات - الأموال - قرب المسافة ...إلخ ) أما نقاط الضعف فيشير إلى الأشياء التي تدرك على أنها عيوب مثل ( نقص المعرفة - بعد الموقع - نقص التحكم - العمر - نقص الخبرة - عدم تحديد رؤية مستقبلية ) أما مفهوم الفرص فيشير إلى الفرص الممكنة في الحاضر والتي تطور النظام في المستقبل مثل ( استخدام التكنولوجيا الحديثة - الحلول المختلفة للمشكلات - نتائج التعلم ... )
ثانياً : المشاركة في تحديد الاحتياجات التدريسية
تحليل النظام : تحديد العناصر المختلفة للنظام والعلاقة بينها
تحليل العمل :ما نوع التعليم والتدريب المطلوب؟
تحليل الأداء : الاداءات الفرعية التي يجب ان يتضمنها المنهج.
ثالثاُ : تحديد الأهداف : تساعد في تحديد ( نتائج التعلم المطلوبة – أهداف المنهج – الموضوعات الأساسية للمنهج – المحتوى العلمي لكل موضوع– مصادر التعلم والانشطة – أساليب التقويم )
رابعاً : تخطيط منهج المشاركة : عناصر منهج المشاركة ( الأهداف – المحتوى – طرائق التدريس – المواد التعليمية – الوقت )
الانماط المختلفة للوقت ( الوقت العام – الوقت المخصص – الوقت التعليمي – الوقت الفعال – الوقت الاكاديمي )
خامساً : تطوير النسخة الأولية للمنهج : عن طريق الخطوات التالية :
- عقد ورش عمل لمناقشة الاحتياجات التعليمية والأهداف والعناصرالمختلفة للمنهج، من خلال دعوة المشاركين من داخل المؤسسة التعليمية ومن الخارج.
- استخدام نتائج ورش العمل كنقطة بداية للمناقشة، ويراعى هنا الاتزان فبين الموضوعات الفنية مقابل الموضوعات الاجتماعية والاقتصادية
خطوات بناء منهج المشاركة
- التعاون المشترك بين المشاركين في بناء المنهج في إعداد إطار عمل للمنهج والأدوات التعليمية ومحتوى المنهج.
- تقوية مشاركة المصادر الانسانية بعد الاتفاق على مبدأ التعاون.
- تبديل أدوات التدريس الراهنة بالجديد منها
سادساً : تقويم ومراجعة منهج المشاركة:
وتهدف هذه الخطوة إلى :
-
مشاركة مجموعات أوسع من المعلمين لتحديد التعليقات التالية وإجراء التعديلات وعمليات التنقيح.
-
تقديم هذا المنهج لمستوى أعلى من السلطة داخل الكلية لإجراء تعديلات إضافية، وتقديم إطار عمل هذا المنهج لسلطة الجامعة قبل أن تتخذ قرارات من قبل وزارة التربية والتعليم.
-
تطوير نظام تقييم وتقويم المنهج ويساهم ذلك في تحقيق الأغراض التالية :
- تحقيق مشاركة المعنيين.
- تعظيم دور كل من المعلم والمتعلم.
- تحقيق الهدف من نتائج التعلم.
المحاضرة بالطريقة التقليدية
الفرق بين المنهج التجديدي والتقليدي
في بناء المناهج